التخلي عن الصبغة العقائدية للحزب يعدّ القرار الأخطر (أ ف ب)
لعلّ من باب الصدفة المثقلة بالرمزيات أن يتزامن انتهاء المؤتمر العاشر «الاستثنائي» لحركة النهضة مع إعادة التمثال الشهير للرئيس ــ الزعيم الراحل، الحبيب بورقيبة، (خصم الإسلاميين… كما غيرهم) إلى مكانه في قلب العاصمة قبالة مقر وزارة الداخلية، بعد نحو 29 عاماً على إزالته من قبل زين العابدين بن علي. تلك الصدفة (المريبة) كانت لافتة بالنسبة إلى متابع أحداث مؤتمر النهضة، من بيروت
نجحت حركة النهضة، خلال الأيام الماضية، بتحويل مؤتمرها العاشر إلى حدث يرتقي إلى مستوى مسألة “شأن عام” في البلاد، وأن تجري متابعته بكثير من الاهتمام على الصعيد العربي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي