سيعيد هذا الهجوم طرح استفهامات حول «ثقافة الأسلحة» (أ ف ب)
وصف الرئيس الأميركي هجوم أورلاندو الذي أوقع نحو مئة ضحية بأنه «عمل إرهاب وكراهية»، تزامناً مع إعلان شبكة «أعماق» الإعلامية تبنّي «داعش» للعمل «الأسوأ من 11 أيلول 2001»
كاد المرشح الجمهوري دونالد ترامب أن يكون الأكثر إثارة للجدل عقب وقوع الهجوم على مقهى ليلي في أورلاندو في ولاية فلوريدا، موقعاً 50 قتيلاً ونحو 53 من الجرحى، وهو حدث وصفه عمدة المدينة، بادي داير، بأنه الأسوأ في تاريخ البلاد، بل أسوأ من 11 أيلول 2001، كما ذكرت شبكة «سي أن أن»، فيما وصفه الرئيس باراك أوباما بأنه «عمل إرهاب وكراهية».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي