الانقلاب المضادّ!

من موقعه على رأس دولة وسلطات مختلفة، بدأ رجب طيب إردوغان، في اليومين الماضيين، انقلابه المضاد لاسترجاع نفوذه وقوة حكمه، مستعيناً بلغة سياسية (تطهير وفيروس وسرطان) كنا نعتقد أنها لا تليق بدولة حديثة كانت تريد الانضمام في قرننا هذا إلى الاتحاد الأوروبي.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة