حملت أحد تقارير الموقع عن الأنفاق عنوان: «مستوطنات غزة: الجرح الذي لا يندمل» (من الويب)
لم يعد خفياً على أحد ما تطبخه إسرائيل و«عرب الاعتدال». الرياض أخيراً أشهرت قرانها بـ«عروس عروبتها» تل أبيب. لكن، من يُقنع «الأبناء» بـ«طيبة الخالة»؟ بديهياً، الوسيلة الأسهل لمخاطبة الآخر في محاولة لإقناعه هي الإنترنت، بكل ما يتضمنه من وسائل، لذلك كان لا بد من منصات للدعاية، إحداها موقع «المصدر» الذي بات «يتقن» دس السم في العسل، وله سمّاعون بيننا
«سعد الحريري في تل أبيب؟»، «لماذا صرخ مصلون يهود الله أكبر؟»، «الإسرائيليون يتبرعون لشباب غزة عبر الإنترنت». عناوين كثيرة من هذا النوع لا يمكن عدّها في موقع إسرائيلي واحد، بل يستحيل عدم التوقف عندها وتجنّب قراءتها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي