■ للسلطة عمل منهجي في القضاء على المقاومة
■ تحالف مصر والخليج يرى في إسرائيل صديقا
■ ما يجري في حلب والغوطة هو معركة فلسطين
«ده انت مجنون!»، هكذا باح ياسر عرفات لمستشاره بسام أبو شريف عندما أخبره الأخير بأن هجوماً سيشن على الدبابات الإسرائيلية في مهرجان سباق الخيل عام 1982. الرجل صاحب فكرة «مؤتمر مدريد للسلام» سابقاً، يدعو اليوم محمود عباس إلى الرحيل وترك الشعب يحدد خياراته، وهو يرى أن عجز التنظيمات أحد أسباب وراء الهبّة الشعبية. أمّا أزمات المنطقة، فلا يقف على الحياد منها، بل يرى أن كل ما يحدث هدفه القضاء على القضية الأساسية… فلسطين
رحيل «الختيار» أبو عمار، ومن بعده جورج حبش، خلّف فراغاً لناحية القائد «الرمز» بالنسبة إلى الشعب الفلسطيني. اليوم من بقي للفلسطينيين؟
بقي للفلسطينيين أنفسهم! لكن ذلك لا ينفي أنهم قادرون على إنجاب قادة، سواء من الميدان أو الطلائع، أو الذين يعتقدون أنهم سيخدمون الوطن ويواجهون العدو.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي