تحاول فرنسا الاستفادة بأكبر قدر ممكن من شهر العسل في علاقتها مع السعودية التي تعيش أفضل أيامها حالياً بسبب مواقف باريس من الملف النووي الإيراني الذي تتقاطع وترضي الرياض.
وبعد الحديث الذي جرى تداوله عن نيّة الرياض بناء برنامج نووي سلمي على حد وصفها في مواجهة برنامج إيران، دخلت باريس على الخط مع إعلان وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس رغبتها في مساعدة طموح الرياض.
وأعلن فابيوس في مؤتمر صحافي مع نظيره السعودي عادل الجبير، أن الجانبين يدرسان اتفاقًا لبناء مفاعلين نوويين في السعودية، كاشفاً أن كلفة المشروع ستبلغ ثمانية مليارات دولار.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي