يحلو الحديث عن «نادي النجمة» ويفيض الكلام في حلاوته ومرارته لأنه مالئ الدنيا وشاغل ناسه بشؤونه وشجونه، وفي معظم الأوقات على حساب لقمة عيش جمهوره العريض. تلك هي حكاية عشق وود لا يمكن أن تنتهي بين ليلة وضحاها حتى في ذروة الغضب، فهي معمدة بالدم الذي سال على الطرقات في يوم من الأيام عندما حصلت حوادث سير أدت الى وفاة أحد المشجعين. كل ذلك
لمتابعة الخبر اضغط على موقع علي مصطفى اضغط علىالرابط التالي