بينما كانت الدولة الجزائرية تواصل أعمالها لإعادة الهدوء إلى ولاية غرداية، حيث قتل 23 شخصاً إثر أعمال عنف هي الأسوأ منذ سنوات في المنطقة التي كثيراً ما تتصاعد فيها التوترات على خلفية أزمات اجتماعية واقتصادية متراكمة، فقد الجيش الجزائري، يوم الجمعة الماضي، تسعة جنود، على الأقل، في هجوم تبناه تنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي» الذي تحدث، بدوره، عن «14 قتيلاً»، في عملية هي الأكبر ضد جنود جزائريين منذ أكثر من عام.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي