شُغل العالم لأسابيع بمصير اليونان في منطقة اليورو، وفي ما إذا كانت ستتمكّن من سداد ديونها إلى الثلاثي المقرض (المفوضية الأوروبية والبنك المركزي الأوروبي وصندوق النقد الدولي) أو لا، في وقتٍ وقف فيه اليونانيون صفوفاً أمام الصرافات الآلية لأخذ القليل من الأموال، ورفضوا، بوضوح وديمقراطية، إجراءات التقشف الأوروبية التي عادت وفُرضت عليهم عنوة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي