بعد ساعات على نشر الرواية كتب أحد الخبراء أن «أسوشييتد برس» حذفت مقاطع منها (أ ف ب)
بينما كان يوكيا أمانو وغيره من المسؤولين يعربون عن قلق وانتقاد لما نشرته «أسوشييتد برس» من معلومات مفادها أن الوكالة الذرية قد تسمح لإيران بإجراء عمليات تفتيش لبعض مواقعها الحساسة، كان عدد من الخبراء ووسائل الإعلام يفنّدون التسريبات، ليظهروا ثُغَراً كثيرة تضمنتها «الوثيقة» التي اعتُمد عليها
لم تلبث وكالة «أسوشييتد برس» أن نشرت تقريراً عن الاتفاق السري بين الوكالة الدولية للطاقة الذرية وإيران، حتى تمسّكت به وسائل الإعلام العالمية وتناقلته، بناءً على الصدقية المعروفة لدى وكالة الأنباء الأميركية، وانطلاقاً من فكرة أنه يستند إلى «وثيقة» شكلت في مضمونها مادة ذات أبعاد إعلامية دسمة وفرصة مناسبة لخدمة أغراض سياسية معينة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي
