يوجد جمهور ليس بالقليل من العراقيين الذين يعتقدون بأنّ القوى الدينية «فشلت» في تحقيق أدنى مستويات العدالة والرفاهية (أ ف ب)
لم يناقش البرلمان العراقي بعد عام 2003 أيّ قانون عن الحريات، ما يجعل «القوانين» السابقة معمولاً بها، برغم أنّ تلك النصوص أقرّت (منذ عام ١٩٩٢) في زمن نظام صدّام حسين. اليوم، يصعب الحديث عن الحريات وتحوّلها إلى ممارسات مضمونة في ظل أوضاع متدهورة على مستوى الأمن والاقتصاد
بغداد | لا تزال النخب العراقية عاجزة عن حسم هوية النزاع الدائر حول مستوى الحريات التي يجب اعتمادها والقدرة على تطبيقها، في وقت ينقسم المجتمع بين تأويلات متناقضة للممارسات الاجتماعية والثقافية وحول السماح بالتظاهر واستخدام القوة بحق المتظاهرين وقمعهم في آن.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي