شباب المدينة المحتلة صاروا يقسّمون أدوارهم على «ورديّات» بدءا من أول النهار حتى فجر اليوم التالي (آي بي ايه)
لا يكاد يمر يوم هادئ في القدس من دون أن تشهد المدينة المحتلة مواجهات أو اشتباكات. منذ جريمة إحراق الطفل محمد أبو خضير، التي مثّلت نقطة فاصلة بالنسبة إلى المقدسيين، ووتيرة الاعتقالات في تصاعد مستمر. حملات لم يسلم منها الصغير قبل الكبير
القدس المحتلة | رافقنا «رامبو القدس» داخل أزقة البلدة القديمة. تجوّلنا هناك تحت عيون الجنود، على مسافة رصاصة قد تطلق باتجاهنا أو باتجاه المارة، في أي لحظة. أبناء المدينة جميعاً يعرفون «رامبو». الكل يسلّمون عليه وهو يرد التحية، لكن ما يوحي به اللقب لا علاقة له بعمر المُكنى، فهو فتى لم يتجاوز 17 سنة، واسمه الحقيقي نور الدين شبلي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي