كلما زاد عدد المتظاهرين صار أسهل على الجنود قنصهم (آي بي ايه)
هذا الصباح الخامس، الذي يذكّر بأيام الانتفاضة. مرت أيام محاطة بأخبار الشهداء، الإصابات، والمعتقلين. صارت شاشات التلفزة وجدرات المحلات مليئة بصور الشهداء والمواجهات، وليس من حيلة لكبار العمر سوى أن يشتموا الجنود والمستوطنين، ويدعوا لعائلات الشهداء بالصبر
رام الله | في أحد الشوارع المؤدية إلى عاصمة الضفة، رام الله، كانت 20 دقيقة تفصلنا عن المواجهات المستمرة في حي البالوع منذ أيام. يظهر في الطريق عشرات الشبان القادمين من مختلف القرى حول رام الله، للاشتباك مع جنود العدو على حاجز «الدي سي او».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي