تتواصل الاشتباكات لليوم الثاني عشر في مختلف المناطق الفلسطينية (آي بي ايه)
تضارب الروايات الإسرائيلية حول عمليات الطعن الأخيرة وصغر عمر المنفذين المفترضين تعيد تكذيبها ما ينشر من مقاطع مصور لاحقة تبين تعمّد إعدام الفتية والنساء الفلسطينيات. يدفع الخوف والحقد الجنود والمستوطنين إلى إطلاق النار على أي فلسطيني يشكّون فيه
مرّ اليوم الثاني عشر للهبّة الفلسطينية محملاً بالمزيد من الجرائم والاعتداءات الإسرائيلية، بعدما صار الجنود والمستوطنون يسارعون إلى إطلاق النار على أي فلسطيني في القدس أو الأراضي المحتلة عام 1948 بمجرد الاشتباه فيه. فقد استشهد فلسطيني، في وقت متأخر من مساء أمس، برصاص قوات العدو التي ادعت أنه حاول الاستيلاء على سلاح أحد الجنود داخل حافلة في القدس المحتلة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي