في المواجهات الجارية في مدن الضفة المحتلة، وقف طلاب وطالبات الجامعات الفلسطينية في الصفوف الأولى على امتداد نقاط التماس مع جنود العدو الإسرائيلي. سجل هؤلاء عودة قوية للحركة الطلابية إلى العمل الوطني، بعدما خفتَ وهجها في السنوات الأخيرة لانتفاضة الأقصى الثانية وما بعدها
رام الله | لعل العملية البطولية للشاب بهاء عليان، أمس، ابن جامعة القدس، وقد تمكن خلالها من قتل مستوطنين إسرائيليين اثنين وجرح 16، وقبله الشهيدان مهند الحلبي وضياء التلاحمة، تبرز حصة طلبة الجامعات في تصعيد المواجهة الحالية مع جيش العدو ومستوطنيه، رغم كل العراقيل المحيطة بهم، كحرمانهم إكمال الدراسة والتأثير في مستقبلهم التعليمي.
وكان لجامعة بيرزيت، شمالي غربي رام الله، الحضور الأبرز في الفعاليات الاحتجاجية على حاجز «بيت ايل» طوال الأيام الماضية، وقد أسفرت عن إصابة واعتقال العشرات من طلبة الجامعة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي