طرحت إمكانية حرمان عائلة المقاومين السكن في القدس (آي بي ايه)
ضيَّق استمرار العمليات ضد المستوطنين والجنود الإسرائيليين، الخيارات أمام قيادتهم التي استنفدت عدداً من الوسائل الإجرائية والأمنية. وبرزت مفاعيل زخم هذه العمليات على المواطن الإسرائيلي الذي بات يشعر بفقدان أمنه الشخصي، وعلى رأس الهرم السياسي الذي اضطر إلى مقاربة القضية من زاوية أنها استمرار للصراع الدائر على أرض فلسطين منذ نحو مئة عام، محاولاً تبرئة سياساته الحكومية، على مستوى الاستيطان ومساعيه لفرض وقائع تتصل بالمسجد الأقصى، فضلاً عن المجازر التي ارتكبها في غزة وسائر فلسطين.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي