نظرياً لم يخسر الحزب كثيراً فلديه في جولة الإعادة 23 مرشحاً (أ ف ب)
كشفت الانتخابات المصرية حجم التصدعات التي تعصف بحزب النور، الذي يبدو أنه يتجه الى مرحلة جديدة قد تؤدي الى المزيد من التدهور في حال الحزب
القاهرة | مثلما كانت ثورة «25 يناير» نقطة تحول في علاقة السلفيين بالسياسة، بعد تأسيسهم حزب النور كأول حزب سياسي «سلفي» خلافاً لما اعتمدته سابقاً فتاوى الدعوة السلفية التي كانت ترفض المشاركة في الانتخابات التشريعية والحياة السياسية عموماً وفق قاعدة «من السياسة ترك السياسة»، ستكون نتائج الحزب في الانتخابات النيابية 2015 نقطة تحول محددة لمصير الحزب في الحياة السياسية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي