تجددت المخاوف الشيعية من تصرفات السلفيين تجاههم (أرشيف)
«منعا للأباطيل»، عبارة لافتة صدرت عن وزارة الأوقاف المصرية في سياق قرارها اغلاق مسجد الحسين في وجه شيعة مصر في ذكرى عاشوراء. صحيح أن الخطوة ليست جديدة على حكام القاهرة. لكنها هذه المرة تحمل معاني وأبعادا مختلفة
القاهرة | لم يكن قرار وزارة الأوقاف المصرية بغلق مسجد الحسين بوسط القاهرة خلال هذه الأيام مفاجئا، فقد اعتادت الوزارة ذلك منذ فترة طويلة، لكن بيانها الرسمي حمل جديدا هذه المرة «منعا للأباطيل الشيعية التي تحدث يوم عاشوراء، وما يمكن أن يحدث من طقوس شيعية لا أصل لها في الإسلام، وما يمكن أن ينتج عن ذلك من مشكلات». وأكدت الوزارة، فى بيانها، أنها «ستتخذ كافة الإجراءات القانونية تجاه أي تجاوز يحدث في هذا الشأن».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي