منذ الإعلان عن نتائج الدورة الأولى من الانتخابات الإقليميّة الفرنسيّة ليل الأحد، لم تعد فرنسا كما نعرفها، أو نظنّ أننا نعرفها، أو نحبّ أن نعرفها. إنّها «الصدمة»، كما عنونت صباح أمس كلّ من الـ «فيغارو» اليمينيّة والـ «أومانيتيه» الشيوعيّة. تلك الصدمة ينتظرها الفرنسيّون بهلع من ٢٠ عاماً، بل منذ بدأ الرئيس السابق فرنسوا ميتران يلعب بالنار المتطرّفة ليضعف خصمه اليميني، لكنّها اليوم باتت أمراً واقعاً.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي