الخليل تدفع أغلى الأثمان: بلدة سعير نموذجاً

تحدى أهالي سعير الاحتلال وتمكنوا من تشييع أبنائهم بجنازات كبيرة (عبد الله معطان)

مئات الشباب يخرجون من منازلهم بصورة شبه يومية للمشاركة في المواجهات المندلعة في مختلف نقاط التماس حول الخليل وضواحيها، وخصوصاً عند مفرق بيت عينون القريب من بلدة سعير. هناك ارتقى 10 من أبنائها، من أصل 48 شهيداً من المدينة

الخليل | منذ مطلع «انتفاضة القدس»، قدمت مدينة الخليل، (جنوب القدس)، الشهيد تلو الآخر. هذا هو حال معظم المناطق الفلسطينية، لكن الخليل دفعت أغلى الأثمان (ثلث شهداء الهبة الشعبية) رداً على الاعتداءات والإعدامات والإغلاقات التعسفية للطرقات والمداخل المفروضة على سكانها، كما لا تزال الخليل الاسم الأكثر تكرارا عبر وسائل الإعلام العبرية باعتبارها «كرة اللهب» التي لا تنطفئ، ولا يسكتها إغلاق أو حصار أو رصاص.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة