منذ منتصف التسعينيات، طرأ على الاعتداءات العامل الخارجي (أ ف ب)
تفرض الاعتداءات الأخيرة في كل من باريس وبروكسيل إعادة تقويم الإرهاب كظاهرة داخلية بامتياز، ليتحول من إرهاب في أوروبا إلى إرهاب أوروبي، تنتجه العوامل المحلية والسياسات الخارجية لبعض دول الاتحاد
كان لافتاً ما أدلى به الخبير الفرنسي في مكافحة الإرهاب، المقيم في بلجيكا، كلود مونيكه، خلال تعليق له على إمكانية حدوث اعتداءات جديدة في أوروبا كالتي حصلت في باريس في 2015، بالقول إن احتمال وقوع اعتداءات أخرى كبير، بالرغم من الجهد المبذول للحد منها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي