من مسيرة تطالب بفتح معبر رفح (آي بي ايه)
يبدو أن الغزيين اعتادوا أن يواجهوا حرباً كل عامين. ضريبة فرضت عليهم مكرهين، فهم لا يزالون تحت حصار العدو و«الشقيق». منذ عامين شنّت إسرائيل عدواناً على القطاع، أبدعت فصائل المقاومة، لكن القيادة السياسية لم تترجم ذلك نجاحاً. اليوم الحرب تلوح في الأفق من جديد، برغم أن كل الأطراف، لا تريدها لذاتها
بعد تبادل الرسائل النارية بين المقاومة الفلسطينية وجيش العدو الإسرائيلي، في المناطق الحدودية لقطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ارتفع منسوب القلق الإسرائيلي من إمكانية تدحرج تبادل القصف المدفعي، المحصور حالياً على الحدود، إلى مواجهة عسكرية شاملة قد تصل آثارها إلى تل أبيب.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي