(أرشيف)
يبقى سؤال «ما بعد بوتفليقة» محيِّراً للجزائريين، وللدول المجاورة، ولأي سياسي، أو حتى لدبلوماسي معني. ويبدو أنّ المسألة باتت تمثّل رهاناً حيوياً للعديد من القوى الفاعلة في المنطقة، ويُستعاد الحديث بشأنها كلما تقاطعت الأحداث
ينهي عديد من “المغاربيين” أحاديثهم السياسية عن واقع بلدانهم بالتساؤل عن أمرين: مآلات الملف الليبي، و”هوية الرئيس المقبل للجزائر”.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي