تظاهر الآلاف من مناصري ساندرز ضد كلينتون أمام مقر انعقاد المؤتمر (أ ف ب)
ظهر الانقسام، بوضوح، على تفاصيل اليوم الأول من مؤتمر الحزب الديموقراطي، إن كان في داخل قاعة المؤتمر أو في خلال التظاهرات المناهضة لهيلاري كلينتون والداعمة لبيرني ساندرز. وفي وسط كل ذلك، يبدو أن دونالد ترامب كان الرابح الأكبر من كل الفوضى الحاصلة
أدى الديموقراطيون، مساء أول من أمس، العرض الواجب عليهم في اليوم الأول من مؤتمرهم الوطني المنعقد في فيلادلفيا، الذي يتواصل على مدى أربعة أيام.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي