الخارجية تعمل بوتيرة سريعة في ملف التسوية (آي بي ايه)
القاهرة | لا يبدو أن توافق القمة العربية الأخيرة على دعم المبادرة الفرنسية للتسوية بين الفلسطينيين والإسرائيليين جاء بمعزل أو كنقيض لتحركات القاهرة في وساطة «السلام الدافئ» التي ستربط إسرائيل بالمنطقة العربية، وخاصة أن الفرنسيين أساساً لا يعملون بمعزل عن العرب (وخاصة الأردنيين والمصريين والسعوديين) في سبيل مبادرتهم.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي