ظريف وصالحي لدى وصولهما إلى طهران أمس ( أ ف ب)
طهران | قبل ثلاثة عشر عاماً، كشف عن مشروع نووي لتخصيب اليورانيوم في إيران. الموضوع لم يكن سرياً، فكافة دوائر الاستخبارات العالمية والإقليمية كانت على معرفة به وبتفاصيله، ولكنها أرادت أن يدب الرعب في قلوب العامة، فأعلنت عن برنامج نووي إيراني لتخصيب اليورانيوم، مع العلم أن الدول الست التي تفاوض طهران تمتلك معظم القنابل للترسانة النووية العالمية. اليورانيوم كان الشماعة التي ألصقت عليها العقوبات كافة ضد إيران، فالحساب مع طهران لم يكن على التقنيات بل على النيات.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي