بينما كان الاتفاق النووي يسير على سكّته المرسومة، إيرانياً، واظب جون كيري على الترويج لدخوله، شخصياً، على خط طمأنة الحلفاء الخليجيين، في وقت أعلن فيه لوران فابيوس عزمه على زيارة طهران، الأسبوع المقبل
/>
بدا الحدث الأبرز إيرانياً، يوم أمس، دخول مجلس الشورى الإيراني، رسمياً، على خط الاتفاق النووي، وذلك بالمصادقة على تشكيل لجنة برلمانية لدراسة الاتفاق. تم التوصل إلى ذلك في جلسة علنية، قدم خلالها وزير الخارجية محمد جواد ظريف، ورئيس وكالة الطاقة الذرية في إيران علي أكبر صالحي، تقريرهما بشأن محصلة المفاوضات.
واللافت إيرانياً، أيضاً، كان كسر مستشار المرشد الأعلى للشؤون الخارجية، علي أكبر ولايتي، صمته الطويل، قائلاً إن «سياسة إيران الاستراتيجية بعد الاتفاق النووي لن تتغير»، ومؤكداً أن «دعمها المناضلين في المنطقة حول محور المقاومة، سيظل كما كان عليه، بل سيتعزز أيضاً».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي