تدفع واشنطن وموسكو اللاعبين الإقليميين إلى معادلة جديدة: محاربة «داعش» هي الأولوية. في الدوحة، عمل جون كيري على موازنة طمأنة حلفائه الخليجيين بشأن الاتفاق النووي مع إيران مع مسألة محاربة الإرهاب
تواصل واشنطن طمأنة حلفائها الخليجيين بشأن الاتفاق النووي مع إيران. طمأنة تصاحبها وعود ببرامج تسليح إضافية، فيما عينها على «جرّ» أصدقائها العرب إلى أولوية مكافحة «داعش» من دون دفعهم إلى التخلي الفوري عن مواقفهم تجاه إيران أو ملفات أخرى في المنطقة.
هذه الأولوية «أنضجها» الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدعوته إلى «حلف إقليمي لمكافحة الإرهاب». دعوة نُسقّت مع الجانب السعودي وأثمرت لقاء بين رئيس مكتب الأمن الوطني السوري اللواء علي مملوك وولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الرياض.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي