شارك معلمو وموظفو غزة الحكوميون في إضراب شامل يوم أمس (آي بي ايه)
باتت حكومة غزة السابقة، أو ما تبقى من وزاراتها، لا تطيق أي انتقاد أكان محقاً أم لا، وكذلك أكان صادراً من خارج أسوار وزاراتها أم من بين موظفيها، حتى لو أحرق بعض الشرطة أنفسهم
«راح أفضحكم بعد ما أحرق حالي»، تهديد بالانتحار تلقاه مدير أبو إبراهيم (اسم مستعار)، الشاب الذي يعمل في أحد الأجهزة الأمنية التابعة لحكومة «حماس» السابقة في غزة، عبر مكالمة هاتفية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي