اعتراف أمني وسياسي وإعلامي بالعجز أمام العمليات
أطلق نتنياهو العنان لوزرائه بالتهديد بهدف احتواء الغضب الشعبي الإسرائيلي (آي بي ايه)
أعاد زخم العمليات الفلسطينية، «انتفاضة القدس» إلى واجهة الحدث السياسي والإعلامي في إسرائيل. ما يجري يثبت مرة أخرى عجز الأجهزة الأمنية الإسرائيلية عن إحباط حركة الشعب الفلسطيني وقمعها. فيما أربكت الدماء الإسرائيلية حكومة العدو ورئيسها ووزراءها، الذين سارعوا إلى إطلاق سلسلة مواقف عدائية
أجمع المحللون في إسرائيل على أن الانتفاضة معركة لا يمكن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية الانتصار فيها أو حتى الحصول على صورة نصر، فيما يعود هذا التشاؤم في التقدير إلى خلفية أن الطرف المقابل ليس تنظيماً أو جيشاً، بل انتفاضة شعبية غير منظمة، لا تربط بين أفرادها هيكلية تراتبية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي