جيش أردوغان الموازي… الى الواجهة

ظهرت مجموعات من الشبان بلباس مدني يحملون بنادق في شوارع إسطنبول (أ ف ب)

منذ تولّي «العدالة والتنمية» مقاليد السلطة في تركيا وزعيمه رجب طيب أردوغان يعرف ــ مستنداً الى وقائع تاريخية ــ أنّ حزباً إسلامياً لن تستتبّ له الأمور في دولة علمانية جيشها حاضر للخروج من الثكنات للقضاء على أي خطر يهدد مفاهيم العلمانية كلما استدعت الحاجة، لذلك اقتنع بأنه لا مناص من استحداث واقع يعتمد القوة يوازي قوة الجيش في الداخل… لترسيخ ديمومة سلطته

انشغل الإعلام العربي والعالمي ومعه دول بمتابعة ملابسات المحاولة الانقلابية في تركيا ليل الخميس – الجمعة الماضي، واستغرق المحللون في محاولة فهم الأسباب التي دعت فئة من الجيش التركي إلى محاولة الانقلاب على الرئيس رجب طيب أردوغان وحكومته، وعواقب العملية الانقلابية والنتائج التي ستفرزها.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة