يلاحق «قرش قرطاج» الحلم، سيسبح اسامة الملولي ويعوم في «الريو»، وهو ابن الـ32 عاماً، وفي هذا السن المتقدم قد تخونه العضلات وينهكه التعب.
هكذا يطلق عليه التونسيون، فالقرش لا «يهرم». البطل الذهبي كان دائماً حديث العالم، وأمل العرب فكلما شارك في الأولمبياد، كان يكسب الرهان ويحمل الميداليات على أنواعها
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي