يبدو أن الضبابية التي كانت تلفّ المخاض الحكومي التركي بدأت بالتلاشي، إذ تنذر مؤشرات عدة بالاتجاه نحو ائتلافٍ بين «العدالة والتنمية» و«الحركة القومية» الذي أغلق الباب أمام أي تحالف حكومي مع «الشعب الجمهوري»، فيما أبدى تقارباً مع حزب أردوغان في عدد من القضايا، أبرزها المسألة الكردية
إسطنبول | يعقد البرلمان التركي المنتخب اليوم أول اجتماعاته الرسمية ليؤدي أعضاؤه الجدد اليمين الدستورية. وسيترأس زعيم حزب «الشعب الجمهوري» السابق، دنيز بايكال، الجلسة، بصفته الأكبر سناً، حتى انتخاب رئيس جديد للبرلمان خلال فترة أقصاها ١٠ أيام. وسيكون انتخاب الرئيس الجديد مؤشراً مهمّاً على شكل التحالفات المستقبلية، إذ إنه على أي مرشح الحصول على تأييد ثلثي أعضاء البرلمان في الجولتين الأولى والثانية، وإلا فسوف يتم انتخابه بغالبية النصف زائداً واحداً.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي